القانون المفقود في الطب وعلاج الجذور الحرة.The missing law in medicin

اكتشاف السبب الحقيقي في إصابة الإنسان والحيوان بجميع أنواع الأمراض ومؤسس جذورالمرض الحرة في جسم الانسان ( Dragon Virus ) وهو. ذو طاقة حارة شديدة. ليدمر كل النظريات المضللة والأسباب الكاذبة المنتشرة عالميا حول أسباب الأمراض المختلفة.
 

المواضيع الأخيرة .
    أوجه الإعجاز في القرآن الكريم 311     ما هي حقيقة الجذور الحرة . What is the truth about free radicals? أوجه الإعجاز في القرآن الكريم Empty السبت 10 فبراير 2024 - 3:40 من طرف    أوجه الإعجاز في القرآن الكريم 311    اكتشاف عيوبا علمية في مئات البحوث الطبية. Discovering scientific flaws in hundreds of medical research أوجه الإعجاز في القرآن الكريم Empty السبت 27 يناير 2024 - 5:33 من طرف    أوجه الإعجاز في القرآن الكريم 311    السكري يبدا من الامعاء وتحديدا من القناة الهضمية University of Washington masterpiece: Diabetes begins in the gut. أوجه الإعجاز في القرآن الكريم Empty الخميس 25 يناير 2024 - 11:55 من طرف    أوجه الإعجاز في القرآن الكريم 311    قوانين الصحة وقانون المرض . من الاقوي؟ Health and disease laws. Who is stronger? أوجه الإعجاز في القرآن الكريم Empty الأحد 21 يناير 2024 - 12:41 من طرف    أوجه الإعجاز في القرآن الكريم 311    الجذور الحرة ومضادات الاكسدة.Free radicals and antioxidants أوجه الإعجاز في القرآن الكريم Empty الجمعة 19 يناير 2024 - 10:51 من طرف    أوجه الإعجاز في القرآن الكريم 311    الجذور الحرة.حرية في التدمير.Free radicals. freedom to destroy and harm أوجه الإعجاز في القرآن الكريم Empty الخميس 18 يناير 2024 - 12:34 من طرف    أوجه الإعجاز في القرآن الكريم 311    ما هي الجذور الحرة 1 (free radicals)؟ أوجه الإعجاز في القرآن الكريم Empty الأحد 31 ديسمبر 2023 - 12:30 من طرف

 

 أوجه الإعجاز في القرآن الكريم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
خالد علي
السادة الأعضاء
خالد علي


ذكر

المساهمات : 62

تاريخ التسجيل : 05/06/2012

العمل. العمل. : باحث في الطب


أوجه الإعجاز في القرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: أوجه الإعجاز في القرآن الكريم   أوجه الإعجاز في القرآن الكريم Emptyالجمعة 22 أغسطس 2014 - 21:44

أوجه الإعجاز في القرآن الكريم
تتعدد أوجه الإعجاز في كتاب الله بتعدد جوانب النظر فيه,‏ فكل آية من آياته فيها إعجاز لفظي وبياني ودلالي,‏ وكل مجموعة من الآيات‏,‏ وكل سورة من السور طالت أم قصرت‏,‏ بما فيها من قواعد عقدية‏,‏ أو أوامر تعبدية‏,‏ أو قيم أخلاقية‏,‏ أو ضوابط سلوكية‏، أو إشارات علمية‏,‏ إلي شيء من أشياء هذا الكون الفسيح وما فيه من ظواهر وكائنات‏,‏ وكل تشريع,‏ وكل قصة‏,‏ وكل واقعة تاريخية‏,‏ وكل وسيلة تربوية,‏ وكل نبوءة مستقبلية‏,‏ كل ذلك يفيض بجلال الربوبية‏,‏ ويتميز عن كل صياغة إنسانية ويشهد للقرآن بالتفرد كما يشهد بعجز الإنسان عن أن يأتي بشيء من مثله.‏

وقد أفاض المتحدثون عن أوجه الإعجاز في كتاب الله‏,‏ وكان منهم من رأي ذلك في جمال بيانه‏,‏ ودقة نظمه‏,‏ وكمال بلاغته‏,‏ أو في روعة معانيه وشمولها واتساقها ودقة صياغتها‏,‏ وقدرتها علي مخاطبة الناس علي اختلاف مداركهم وأزمانهم‏,‏ وإشعاعها بجلال الربوبية في كل آية من آياته‏.

ومنهم من أدرك أن إعجاز القرآن في كمال تشريعه‏,‏ ودقة تفاصيل ذلك التشريع وحكمته وشموله‏,‏ أو في استعراضه الدقيق لمسيرة البشرية ولتاريخ عدد من الأمم السابقة من لدن أبينا آدم ‏(عليه السلام)‏ إلي خاتم الأنبياء والمرسلين‏ (عليه وعليهم أجمعين أفضل الصلاة وأزكى السلام‏),‏ مما لم يكن يعلم تفاصيله أحد من الناس‏.‏

ومنهم من رأي إعجاز القرآن الكريم في منهجه التربوي الفريد‏,‏ وأطره النفسية السامية والعلمية في نفس الوقت‏,‏ والثابتة علي مر الأيام‏,‏ أو في إنبائه بالغيب مما تحقق بعد نزوله بسنوات طويلة‏,‏ أو في إشاراته إلي العديد من حقائق الكون وسنن الله فيه مما لم يكن معروفا لأحد من البشر وقت نزول القرآن ولا لمئات من السنين بعد ذلك النزول‏,‏ ومنهم من رأي إعجاز القرآن في صموده علي مدي يزيد علي أربعة عشر قرنا لكل محاولات التحريف التي قامت بها قوي الشر المتعددة متمثلة في الكفرة والمشركين والملاحدة علي مدي تلك القرون العديدة وذلك لأن الله تعالي تعهد بحفظه فحفظ قال تعالى: ﴿إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون﴾[22] ومن العلماء من يري إعجاز القرآن في ذلك كله وفي غيره، وبعد أن تحدثنا عن أقوال العلماء بصورة إجمالية نحاول أن نستجلي بعضا من وجوه الإعجاز في القرآن في بعض العلوم على سبيل التفصيل.

المطلب الأول: الإعجاز النظمي للقرآن الكريم:
كانت الكثرة الكاثرة من القدامى والمعاصرين علي حد سواء قد ركزوا اهتمامهم علي ناحية نظم القرآن الكريم فهذا ابن عطية الأندلسي‏ (‏ت‏546‏ ه)‏ يذكر في مقدمة تفسيره‏ (278/1)‏ ما نصه ‏:‏ إن الله قد أحاط بكل شيء علما‏,‏ فإذا ترتبت اللفظة من القرآن,‏ علم بإحاطته أي لفظة تصلح أن تلي الأولي‏,‏ وتبين المعني بعد المعني‏,‏ ثم كذلك من أول القرآن إلي آخره‏,‏ والبشر يعمهم الجهل والنسيان والذهول,‏ ومعلوم ضرورة أن أحدا من البشر لا يحيط بذلك ,‏ فبهذا جاء نظم القرآن في الغاية القصوى من الفصاحة,‏ وبهذا يبطل قول من قال ‏:‏ إن العرب كان في قدرتهم الإتيان بمثله فصرفوا عن ذلك‏,‏ والصحيح أنه لم يكن في قدرة أحد قط‏،‏ ولهذا نري البليغ ينقح القصيدة أو الخطبة حولا‏,‏ ثم ينظر فيها فيغير منها,‏ وهلم جرا‏,‏ وكتاب الله لو نزعت منه لفظة,‏ ثم أدير لسان العرب علي لفظة أحسن منها لم يوجد..‏ وقامت الحجة علي العالم بالعرب‏,‏ إذ كانوا أرباب الفصاحة ومظنة المعارضة.

وهذا هو الأستاذ الدكتور عبد الصبور شاهين أحد العلماء المعاصرين يكتب فصلا في إعجاز القرآن‏ (كتقديم لترجمته لكتاب الظاهرة القرآنية للمفكر الإسلامي الأستاذ مالك بن نبي‏ (يرحمه الله)‏ يحدد فيه الإعجاز في دائرة البيان والنظم حيث يقول‏:‏ إن الآيات القليلة من القرآن‏,‏ ثم الآيات الكثيرة‏,‏ ثم القران كله‏,‏ أي ذلك كان في تلاوته علي سامعيه من العرب‏,‏ الدليل الذي يطالبه بان يقطع بأن هذا الكلام مفارق لجنس كلام البشر‏,‏ وذلك من وجه واحد‏,‏ هو وجه البيان والنظم‏.‏

وإذا صح إن قليل القرآن وكثيره سواء من هذا الوجه‏,‏ ثبت أن ما في القرآن جملة‏,‏ من حقائق الأخبار عن الأمم السابقة ‏, ‏ومن أنباء الغيب‏,‏ ومن دقائق التشريع‏,‏ ومن عجائب الدلالات علي ما لم يعرفه البشر من أسرار الكون إلا بعد القرون المتطاولة من تنزيله‏,‏ كل ذلك بمعزل عن الذي طولب به العرب,‏ وهو إن يستبينوا في نظمه وبيانه انفكاكه من نظم البشر وبيانهم,‏ ومن وجه يحسم القضاء بأنه كلام رب العالمين‏...‏ ولكن إذا جاز هذا التحديد علي موقف التحدي من مشركي العرب - علي الرغم من عدم وجود الدليل علي ذلك - فانه بالقطع لا يجوز علي إطلاقه,‏ خاصة أن العرب اليوم في جملتهم قد فقدوا الحس اللغوي الذي تميز به أسلافهم,‏ وأن التحدي بالقرآن للإنس والجن متظاهرين هو تحد مستمر قائم إلي يوم الدين,‏ مما يؤكد أن ما في القرآن من أمور الغيب‏,‏ وحقائق التاريخ‏,‏ ومن فهم دقيق لمكنون النفس البشرية وحسن الخطاب في هدايتها وإرشادها وتربيتها‏,‏ ومن مختلف الصور التي ضربت لعجائب آيات الله في خلقه,‏ ومن غير ذلك مما اكتشفه ولا يزال يكتشفه ‏(في كتاب الله‏)‏ متخصصون في كل حقل من حقول المعرفة‏,‏ لا يمكن أن يبقي بمعزل عن ذلك التحدي المفضي إلى الإعجاز القرآني,‏ والدال علي أن القرآن كلام الله‏.‏

المطلب الثاني: الإعجاز الرقمي للقرآن:
وإذا كنا تحدثنا عن الإعجاز النظمي والبلاغي والنحوي والصرفي في القرآن الكريم وهي أوجه الإعجاز المختصة بالعرب فإننا نتحدث عن وجه جديد من أوجه الإعجاز في القرآن الكريم وحديثنا عن الإعجاز الرقمي فنكشف فيه عن مقابلات عديدة توازي بعض المقابلات اللفظية في القرآن وتتكرر بكثرة تلفت النظر فنرى أن لفظ الحياة ومشتقاتها يتكرر في القرآن 145، وبالمثل يتكرر لفظ الموت ومشتقاته 145، وكلمة الدنيا ترد 115 مرة، وكلمة الآخرة 115، الملائكة 88، الشياطين بالمثل 88، الحر4 مرات، والبرد 4 مرات وكذلك المصائب 75 مرة والشكر 75 مرة الزكاة 32 مرة، البركات 32 مرة، العقل ومشتقاته 49 مرة، النور ومشتقاته 49 مرة.

فهل كل هذه مصادفات أم هي إشارة إلى وجه آخر من وجوه الإعجاز في ذلك الكتاب المحكم لفظا ومعنى وحروفا وأعدادا[23]؟

المطلب الثالث: الإعجاز اللفظي:
من أجمل الإعجازات القرآنية الإعجاز اللفظي وهو أن تسمع الكلمة وتقول باستحالة أن يوضع أي لفظ مكان اللفظ الموجود يؤدي إلى نفس المعنى الموضوع في القرآن لمجرد أن تصطف الحروف في السمع بهذا النمط الفريد ذلك العزف بلا آلات وبلا قواف وبلا بحور وبلا أوزان ولننظر ونسمع وبدون تعليق ﴿قال رب إني وهن العظم مني واشتعل الرأس شيبا ولم أكن بدعائك رب شقيا﴾[24] كلام زكريا لربه.
﴿وجعلني مباركا أين ما كنت وأوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حيا﴾[25]
كلام المسيح في المهد.

﴿أولئك الذين أنعم الله عليهم من النبيين من ذرية آدم وممن حملنا مع نوح ومن ذرية إبراهيم وإسرائيل وممن هدينا واجتبينا إذا تتلى عليهم آيات الرحمن خروا سجدا وبكيا﴾[26] جملة موسيقية تتحدث عن خشوع الرسل.

﴿إنا أرسلنا عليهم ريحا صرصرا في يوم نحس مستمر﴾[27] حديث القرآن عن المجرمين تحولت الكلمات إلي جلاميد صخر.



﴿وأنذرهم يوم الآزفة إذ القلوب لدى الحناجر كاظمين ما للظالمين من حميم ولا شفيع يطاع﴾[28]

﴿فإذا جاءت الصاخة﴾[29] وصف صعب ليوم أصعب.

﴿الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مئة جلدة ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين﴾[30]

والحكمة واضحة فالمرأة في الزنا هي البادئة وهي التي تدعو الرجل بزينتها وتبرجها أما في السرقة فهي أقل جرأة من الرجل إننا إذن أمام كلمات مصفوفة بإحكام ودقة وانضباط[31]

منقووووووووووول
l
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أوجه الإعجاز في القرآن الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» محاضرة الإعجاز الغذائي في القرآن الكريم - جميل الدويك
» الإعجاز العلمي في القرآن والسنة
» من عجائب الإعجاز العلمي في القرآن زغلول النجار
» الإعجاز العلمي في القرآن للشيخ زغلول النجار
» معلومات قيمة عن القرآن الكريم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
القانون المفقود في الطب وعلاج الجذور الحرة.The missing law in medicin :: الصفحة الرئيسية :: الاعجاز الطبي و العلمي للقرءان الكريم.لأول مرة في العالم .-
انتقل الى: