القانون المفقود في الطب وعلاج الجذور الحرة.The missing law in medicin
اكتشاف السبب الحقيقي في إصابة الإنسان والحيوان بجميع أنواع الأمراض ومؤسس جذورالمرض الحرة في جسم الانسان ( Dragon Virus ) وهو. ذو طاقة حارة شديدة. ليدمر كل النظريات المضللة والأسباب الكاذبة المنتشرة عالميا حول أسباب الأمراض المختلفة.
موضوع: الطب في القرءان . الإثنين 25 يناير 2016 - 22:01
الطب في علوم القرءان من أجل قرءان يقرأ في زمن الحاجة اليه لا يزال الكثير من المسلمين يلهثون خلف المؤسسة الصحية المعاصرة مؤمنين بها مستمسكين بها وكأنها (العروة الوثقى) في ما (يصح لصحة اجسادهم) معلنين هجرهم للقرءان مؤكدين رغبتهم القصوى بتسليم (تصحيح سوء اجسادهم) الى مؤسسة (صحية) أتت علومها من مصادر كفرت بالله ورفضت ان يكون الله هو مصمم اجساد البشر وخالقها ومقدر صحيحها من سوئها فما ان يقول قائل في الحرم الجامعي (ذلك من الله) حتى يواجهه كهنة كليات الطب ان الله في الكنائس والمعابد وفي الاكاديميات (بايولوجيا) و (فيزياء) و (كيمياء) هي ءالهة متألهة في العلم (من دون الله) يستعصم بها علماء الطب ومنظروه ... تلك ليست تهمة موجهة الى المؤسسة العلمية الطبية بل هي حقيقة اكاديمية يعرفها حملة الشهادات جميعا خصوصا الذين حصلوا على شهادات علمية من اكاديميات غربية
تلك الاثارة لا يراد منها تقويض تلك العلوم او تكذيبها بشكل مطلق بل يراد منها وجوب تعيير ممارساتها وتطبيقاتها وتهذيب اركانها من السوء لكي (تصلح للصالحين) بصفتها بيانات خلق (مادة علمية) يمكن التعامل معها بلا ريب اما ان تكون الممارسات الطبية مبنية على (ايمان مطلق بها) فتلك هي ازمة (ممارسة) المسلم في اسلامه فالمادة العلمية حين تصح لا يشترط ان تصح الممارسة المبنية على تلك المادة وتلك هي صرعة الباطل في التأسلم بديل الاسلام فلا يمكن ان يكون المسلم في ممارسة مستحدثة مسلما (قد سلم جسده لها) الا حين يقوم بتعيير الممارسة التي يمارسها بموجب النظم الاسلامية والقرءانية وتسقط فتوى (اصل الاشياء الاباحة الا ما حرم بنص) ذلك لان المستحدثات الطبية لم تكن من اصل الاباحات وما كانت لانها تطبيقات كافرة ما انزل الله بها من سلطان وان كانت المكتشفات العلمية صحيحة في اكتشافها الا ان التطبيقات الطبية لا يركن لها الا بعد التعيير
النص القرءاني يستفز عقل قارئه فهو خطاب للذين ءامنوا (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءامَنُواْ) الا ان ءاخر الاية اعلنت ان (إِن كُنتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ) فكيف يكونوا من الذين ءامنوا وهم لا يعبدون الله ..!!؟ ذلك هو وصف حال كثير من مسلمي اليوم فهم يؤمنون بالله الا انهم يقومون بتأمين اجسادهم في مؤسسة صحية لا تعترف بمنظومة خلق الله ومرابطها التكوينية ومن خلال اجازة تكليفية قرءانية في تدبر النص والتبصرة فيه يتضح ان (الذين ءامنوا) هم (طالبي التأمين) وبما ان الاية تخص مأكل الطيبات فان الاية تذكيرية تذكرنا بالطب القرءاني
]في لسان عربي مبين تتألق الفطرة الناطقة فترى (طب .. طاب .. طيب .. طبيب .. طيبات ... تطبيب ... اطياب ... و ... و ..) فالله سبحانه قد جعل فيما يرزق العباد (ان كانوا اياه يعبدون) ما هو (طب لهم) يداوي عللهم او يقيهم العلة لانها (طيبات) فلفظ (طب) في علم الحرف القرءاني (قبض صفة نافذة) الا وهو المرض فالمرض صفة بايولوجية نافذة يتم قبضها بوسيلة الطب فيكون (طيب) يعني في علم الحرف (قبض صفة نافذة الحيازة) وهي في الشفاء من المرض وجمعها (طيبات) وصفتها (مأكل) كما جاء في النص الشريف (كُلُواْ مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ) الا ان الناس المعاصرين غافلون عنها في حين نرى ان مؤهلي الطب المعاصر عرفوها وسارعوا اليها تحت عنوان (الطب البديل) رغم ان العقل البشري في الغرب او في الشرق هو عقل موحد التكوين (لا تبديل لخلق الله) فالغربيون الذين قالوا بالطب الحديث وممارساته الدوائية هم ينادون الان بـ (الطب البديل) لانهم يئسوا من تطبيبهم وسط انتشار مطرد للامراض يزداد طرديا مع تزايد التطبيقات الحضارية وسعة
الا ان الناس قالوا في كثير من رزق الله ان فيه حرمه فالبقوليات مثلا تصنع البدانة او الدهون الطبيعية الحيوانية تزيد الكلسترول والرز يزيد الزلال ... و ... و قاموس من المأكولات التي حرمها الانسان المثقف بثقافة معاصرة من مصدرية اوربية او امريكية وكأن الله قد خلق مخلوقات ضارة بطاعميها وكل تلك الادعاءات ما هي الا افتراء ودليل كذبهم في تقاريرهم المضطربة التي لا تمتلك مستقرا الا لبضعة سنين حتى ياتي فريق علمي يدحض ما ثبته من كان قبلهم ففي البدانة مثلا تقرارير تدحض تقارير السبعينات حيث كانت البقوليات هي صانعة البدانة ..!!
كيف تقوم الحرمة في مأكل والله اخرجها واحسن تقويمها وقدر حاجاتها بما يتوائم مع حاجات العباد (إن اياه يعبدون) الا ان الناس يسمعون الباطل على انه حق وللحق لا ينصتون [/color][/b][/size]
منظمة الاغذية الدولية ومنظمة الصحة العالمية نصبت من نفسيهما ءالهة تقدر للبشرية مقاديرها الكمية والنوعية في الصحة والغذاء وكثير من الناس يؤمنون بما تقره تلك المؤسسات (العلمية) او (التنظيمية) وكأنها تمتلك وكالة من الخالق فيما تقره من نظم وقوانين وما هو الا باطل مؤكد لان مصدريته من فكر كافر بالله أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَتِ اللّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ
فلو ادرك الادمي انه (مكرم من قبل الخالق وله تفضيل على ما خلق الله) في غذائه لامن بالله دون غيره من المتألهين فلو رأينا مخلوق النبات يتغذى على املاح وعضويات متفسخة ولو رأى الادمي الحيوان حين يتغذى على مصدر محدود من الاطعمة كالبرسيم وبعض الحبوب وبعض النباتات الا ان الادمي يمكن ان يريى ان له قرابة 1000 نوع من الاعناب لا يأكلها الحيوان ومثلها من الحمضيات ومثلها من النفضيات ومثلها من البقوليات ومثلها من القشريات و لحوم طير وانعام واسماك ومنتجاتها ... و .. و ... و ... وكلها (طيبات) تسهم في (قبض) المرض ان حدث حتى قبل ان يحدث ويكون له (نفاذية) في جسد الانسان
الطغيان في المأكل حصل كثيرا في زمن العلم من خلال المحفزات الهرمونية والطفرات الوراثية التي صنعوها واخيرا (التعديل الوراثي) الذي غير خلق الله وعبث بمقدراته من اجل مرابح استثمارية ... والطغيان حصل في المعلبات حين تضاف اليها مانعات العفن من مواد ظهر انها مسرطنة وحين يتم خنق المخلوقات بتفريغ الهواء من معلباتها لغرض زيادة فترة صلاحها للتسويق كما في علب الالبان والحليب وغيرها
{وَيَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ أَذْهَبْتُمْ طَيِّبَاتِكُمْ فِي حَيَاتِكُمُ الدُّنْيَا وَاسْتَمْتَعْتُم بِهَا فَالْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَبِمَا كُنتُمْ تَفْسُقُونَ }الأحقاف20 ]وفي النص الشريف وعد الله في الذين (اذهبوا طيباتهم) واستبدلوها بغيرها من (الطب) ... ننصح بمراجعة مسلسل (اليوم اكملت لكم دينكم) في العنوان (مجلس مناقشة محرمات المأكل) بالرابط ادناه
مجلس مناقشة محرمات المأكل
مشروعنا الفكري يعلن شعارا مبنيا على مراشد عقلانية رشدت في قرءان الله
الحضارة المعاصرة عاجزة عن اصلاح ما افسدته
]وذلك الشعار يعلن مصداقيته في ما يطلق عليه (امراض العصر) التي عجزت فيها المؤسسة الصحية من ايجاد نظم اصلاح اجساد المرضى في سرطانات منتشرة وزايهايمر و سكري وضغط دم واختلال نسب الدم في الزلال والدهون والكوليسترول وهشاشة عظام وغيرها من الامراض التي الصقها اهل العلم بالممارسات الحضارية المعاصرة في امراض لم يكن لها وجود في الارض حين كان مرض الملاريا يفتك بالناس وقام العلم الحديث باكتشاف الدواء الناجح له كان العلاج من الطبيعة نفسها ومن ورقة شجرة (الكينين) التي تنتشر في المناطق الحارة والرطبة الا ان المنظومة الطبية ومن اجل رفع معدلات الارباح قامت بتحليل ورقة شجرة الكينين ومعرفة المادة التي تقضي على جرثومة الملاريا فسعوا الى انتاجها صناعيا من مصادر غير عضوية ..!! الا ان علماء الطب انفسهم يقولون ان مادة اليود من مصدر عضوي تعمل بشكل مختلف عن مادة اليود المنتجة بطرق غير عضوية والنتيجة ظهرت لان جسم الانسان يحتاج الى اليود بشكل مستمر عند الاشخاص الذين لا ياكلون (طيبات ما رزقهم الله) كالاسماك والموز وغيرها من الارزاق التي تحمل اليود فانتقلوا الى اليود الصناعي وحين وجدوا انه لا ينفع المصابين بامراض تضخم الغدد سعوا الى تحضيره من مصادر عضوية طبيعية الا ان استخدام عقار (الكينين) لمرض الملاريا لا يشكل حاجة مستمرة الا حين الاصابة فتحول الى مصدر غير عضوي غير مرئي النتائج كما في نقص اليود وهي عملية (كفر) بالله ورزقه الذي اعده لعباده (ان كانوا لله يعبدون) ... نفس الامر حصل مع المضادات الحيوية حيث تفيد المعلومات التي وردت الينا ان (غالبية) المضادات الحيوية تحولت من مصادرها العضوية التي كانت مثل مصدر البنسلين (عفن الخبز) واجياله الى مواد غير عضوية يتم منها تصنيع المضادات الحيوية الحديثة مما قد ينذر بسوء مضاف تضيفه منظومة الطب ورديفها في منظومة الصيدلة لتظهر امراض متوقعة في اجيال لاحقة
]منشأ المؤسسة الصحية كان في الغرب وتألق فيهم الطب الحديث الا ان الوجدان الجماهيري المعاصر في المجتمع الغربي بدأ يرفض تلك المنظومة علنا ودون وجل او خجل ففي العقد الاخير من القرن الماضي ولغاية اليوم انتشرت في اوربا وامريكا صرعة الاستشفاء بالاعشاب على هامش ثورة (الطب البديل) وهي ثورة شعبية حاكتها فطرة العقل البشري وظهرت طافية على سطح المجتمعات المتحضرة لتعلن فشل منظومة الطب المعاصرة التي اوغلت كثيرا في زق الناس بالسموم الفتاكة تحت مسميات زائفة واعراف طبية ما انزل الله بها من سلطان وقد سرت في مجتمعاتنا ايضا رغبة الاستطباب بالاعشاب ذلك لان فطرة العقل البشري واحدة لا تتبدل في الشرق والغرب وغيرها
وجدنا ان كثيرا من الممارسات الطبية ما هي هي الا اعراف طبية لا تمتلك دراسات نسيجية علمية مرموقة فهي (اعراف طبية) من تطبيقات تمارسها مؤسسات طبية غالبا ما تكون رسمية او مرخصة رسميا الا انها تختلف من اقليم لاقليم او من مستشفى لمستشفى ءاخر لتقيم دليل قاطع ان هنلك (اضطراب تطبيقي) في مهنية ذوي الطب لا تتصل بالثوابت العلمية الا هامشيا وقد ادركنا تلك الصفة من خلال تعاملنا المباشر مع تلك المنظومة حتى وجدنا مختلفات جوهرية في الممارسات الطبية بين مستشفى واخرى وطبيب وءاخر وفي تجربة مارسناها بانفسنا حين عرضنا احد اطفالنا على عدة اطباء بصفة منفصلة وعرضنا عليهم نفس الاعراض المرضية ومن خلال فحوصاتهم كل على انفصال حيث وصفات اولئك الاطباء الدوائية كانت مختلفة تماما فيما بينها مما يؤكد انهم انما يمارسون (مهنية طبية) اكثر من ممارساتهم (العلمية) التي تدعي المؤسسة الطبية ثباتها الا انها لا تزال غير ثابتة باعتراف عروش علم الطب جميعا
(علماء اليوم) لا يحملون مسؤولية اخطاء (علماء الامس) وتلك هي ازمة العلم المعاصر بكل مفاصله فالخطأ دائما يقع في مسؤولية علماء ماتوا ولا يمكن مقاضاتهم او محاسبتهم وفي نفس الوقت لا يمكن مقاضاة علماء اليوم الاحياء لانهم ورثوا (الثابت العلمي) بقرار رسمي وليس بقرار منهم فلا يمكن مقاضاتهم وعلى سبيل المثال فان دعوى واحدة لم يتم تحريكها ضد علماء الطب حين اعلن عن حزمة من الادوية تسبب امراض السرطان مثل اقراص منع الحمل او اقراص الاسبرين او مركبات (الفينيك) التي كانت ضمن بعض الادوية الكيميائية والتي انقلبت ثوابتها التي ثبتت بين يدي علماء رحلوا من الدنيا الا ان ثوابتهم انقلبت الى اسفل سافلين في جيل علمي جديد لا يحمل مسؤولية مورثيهم لتلك الثوابت
العبد سيواجه ربه وهو حي (قبل الموت) حين يتصدع جسده من سوء مأكله والله يقول (كلوا من طيبات ما رزقناكم) وفي ذلك الطب التكويني امران :
لاول : وقائي ... حيث التوازن المادي البايولوجي التي تحمله المأكولات الطبيعية الذي ينتقل بميزانه الموزون الى ميزان الجسد الادمي بموجب نظم وقوانين تكوينية فطرها الله في اقاليم البشر وقام الله بتنويع تلك الاصناف لتتوائم مع (الساكنين) في اقليم محدد السكن ومحدد الغلة (رزق الطيبات) فالعنب المسافر (مثلا) لن يكون كما هو (عنب الديرة) ذلك لان سنن خلق الله مبينة في اقلمتها (اقاليم) فالرمان في مصر ليس كالرمان في الهند وفيه اختلاف طعم مبين وله ميزان موزون مع الساكنين في اقليمه ومنه يمكن ان تفهم قوانين (طيبات ما رزقناكم) في نشأة الخلق فالعلم يكتشف حقائق الخلق ويرفع الغطاء عن مكنوناتها فالارض تختلف تركيبيا في تراكيب عناصرها بين اقليم واقليم والماء يختلف تكوينيا بين اقليم واقليم وما يحمل من مكونات وهنلك اختلاف مبين في (محصلة قوى الجذب) وهو ما يسمى بـ فلكل اقليم توأمة بين (المساكين) الساكنين في الاقليم والغلة الزراعية والحيوانية التي في اقليمهم وتلك ثوابت خلق تظهر في فطرة الناس دون ان يكون لمنظمة الصحة العالمية او منظمة الاغذية العالمية قرارا فيها فالناس يعشقون الغلة البلدي و( يستطيبون) طعمها وفيها لذة خاصة (ملاذ) من سوء الغلة المسافرة عبر الاقاليم والناس يدفعون ثمنا اعلى لاقتناء الغلة البلدية لان فطرتهم تدرك استطبابها فاذا كان الانسان لا يعترف بفطرته التي فطرها الله فيه فانه سوف لن يعترف بسطورنا هذه ولا يعير لها اذنا صاغية بل كتب عليه سوء المأكل وتحلو في مراشده منظومة الطب ليأمن على جسده فيها ويحصد هو نتيجة اختياره ... الفطرة العقلية هي (ام العقل) فان عبرها العاقل فقد عبر سنة تكوينية في عبور خطير ليكون (لعبة) من بشر تتلاعب به مستحدثات التطبيقات الحضارية المبنية على نظم استثمار المال في زيادة الارباح حين يتم نقل الغلة الاف الاميال بين الاقاليم بما يسبب ضررا لطاعميها من اجل الربح وحين يتم تحفيز الغلة بالمحفزات الهرمونية من اجل مزيدا من الربح وحين يتم العبث بالموروثات الجينية للحصول على غلة اكثر ربحا
هنلك مراشد مهمة في علوم الله المثلى نسوقها هنا لتخفيف قساوة الممارسات الحديثة التي تحمل الريب في مأكلها ونعلنها كنتيجة مجربة تحمل مصداقيتها عند تجربتها عند حامل العقل ليرى حامل القرءان بنفسه سنن الخلق لان القرءان للذين يعقلون
الراشدة الاولى : ان تترك الغلة المسافرة الاتية من خارج الديرة من بعيد (لاكثر من مسافة قصر السفر) لعشرة ايام في اقليمها الجديد (المسكن) ومن ثم تؤكل فتكون (طيبة) في تطبيب طاعمها وقد استخدمت تلك الممارسة على مريض بالسكري فظهرت نتائج مبينة في معدل السكري لديه
]الراشدة الثانية : ان تقرأ سورة فاتحة الكتاب على كل مأكل مأتي من اقليم بعيد قبل أكله ذلك لان سورة الفاتحة تمتلك (فاعلية تشغيل رحم العقل) يدركها العقل الخلوي للطاعم وحين يقوم بتشغيل الرحم المادي يكون للفاعلية العقلانية مؤثرا في الرحم المادي ... تلك تجربة سجلت نتائج مبينة على مريض السكري ايضا
الغلة الجافة كالحبوب والفاكهة المجففة غير مشمولة بتلك التجارب لانها لا تمتلك خلايا حية عند سفرها لمسافات بعيدة ... تلك الممارسات بسيطة وغير مكلفة وهي ان لم تنفع فلا ضرر منها وهي (مناسك مادية) يحتاجها اهل هذا الزمن الذي اختلطت فيه الانواع التي كانت مستقرة في اقاليمها كما خلقها الله تعالى وكتب لها مستقرها [/
تلك سطور تذكيرية لا تفسيرية تمتلك صفة الانتقال من عقل لعقل خارج النظم المعرفية والقرءان دليل المتذكرين الذاكرين
الحاج عبود الخالدي منقول
غسان السادة الأعضاء
المساهمات : 166
تاريخ الميلاد : 19/08/1970
تاريخ التسجيل : 02/07/2015
العمر : 54
العمل. : الخدمات الصحية
موضوع: رد: الطب في القرءان . الثلاثاء 15 نوفمبر 2016 - 0:58
جزاكم الله خير الجزاء جعله الله في ميزان حسناتكم وانار قلبكم بالايمان ورزقكم الفردوس الاعلى من الجنان دمتم بحفظ الرحمن
احلام السادة الأعضاء
المساهمات : 88
تاريخ التسجيل : 02/08/2012
العمل. : الصحافه
موضوع: رد: الطب في القرءان . السبت 21 يناير 2017 - 20:48
بارك الله فيكم على الموضوع القيم والمميز وفي انتظار جديدكم الأروع والمميز مع التقدير .
الحارث السادة الأعضاء
المساهمات : 266
تاريخ التسجيل : 23/04/2012
الموقع : madany.moontada.ne
العمل. : باحث في الطب البديــــــل .
موضوع: رد: الطب في القرءان . السبت 21 يناير 2017 - 21:10
جزاكم الله خيـرا وجعله في ميزان حسناتك آنآر الله قلبك بالآيمآن وطآعة الرحمن دمت بحفظ الرحمن