القانون المفقود في الطب وعلاج الجذور الحرة.The missing law in medicin

اكتشاف السبب الحقيقي في إصابة الإنسان والحيوان بجميع أنواع الأمراض ومؤسس جذورالمرض الحرة في جسم الانسان ( Dragon Virus ) وهو. ذو طاقة حارة شديدة. ليدمر كل النظريات المضللة والأسباب الكاذبة المنتشرة عالميا حول أسباب الأمراض المختلفة.
 

المواضيع الأخيرة .
    الأدوية المُزوّرة تتسبب في مجزرة حقيقية  311     ما هي حقيقة الجذور الحرة . What is the truth about free radicals? الأدوية المُزوّرة تتسبب في مجزرة حقيقية  Empty السبت 10 فبراير 2024 - 3:40 من طرف    الأدوية المُزوّرة تتسبب في مجزرة حقيقية  311    اكتشاف عيوبا علمية في مئات البحوث الطبية. Discovering scientific flaws in hundreds of medical research الأدوية المُزوّرة تتسبب في مجزرة حقيقية  Empty السبت 27 يناير 2024 - 5:33 من طرف    الأدوية المُزوّرة تتسبب في مجزرة حقيقية  311    السكري يبدا من الامعاء وتحديدا من القناة الهضمية University of Washington masterpiece: Diabetes begins in the gut. الأدوية المُزوّرة تتسبب في مجزرة حقيقية  Empty الخميس 25 يناير 2024 - 11:55 من طرف    الأدوية المُزوّرة تتسبب في مجزرة حقيقية  311    قوانين الصحة وقانون المرض . من الاقوي؟ Health and disease laws. Who is stronger? الأدوية المُزوّرة تتسبب في مجزرة حقيقية  Empty الأحد 21 يناير 2024 - 12:41 من طرف    الأدوية المُزوّرة تتسبب في مجزرة حقيقية  311    الجذور الحرة ومضادات الاكسدة.Free radicals and antioxidants الأدوية المُزوّرة تتسبب في مجزرة حقيقية  Empty الجمعة 19 يناير 2024 - 10:51 من طرف    الأدوية المُزوّرة تتسبب في مجزرة حقيقية  311    الجذور الحرة.حرية في التدمير.Free radicals. freedom to destroy and harm الأدوية المُزوّرة تتسبب في مجزرة حقيقية  Empty الخميس 18 يناير 2024 - 12:34 من طرف    الأدوية المُزوّرة تتسبب في مجزرة حقيقية  311    ما هي الجذور الحرة 1 (free radicals)؟ الأدوية المُزوّرة تتسبب في مجزرة حقيقية  Empty الأحد 31 ديسمبر 2023 - 12:30 من طرف

 

 الأدوية المُزوّرة تتسبب في مجزرة حقيقية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ام كريم
السادة الأعضاء
ام كريم


انثى

المساهمات : 966

تاريخ التسجيل : 07/06/2012

العمل. العمل. : معلمه


الأدوية المُزوّرة تتسبب في مجزرة حقيقية  Empty
مُساهمةموضوع: الأدوية المُزوّرة تتسبب في مجزرة حقيقية    الأدوية المُزوّرة تتسبب في مجزرة حقيقية  Emptyالجمعة 4 أكتوبر 2013 - 15:46



ظاهرة متفاقمة
اقتناء الأدوية عبر الإنترنت: خطر على الصحة؟
السوق الدولية للأدوية المزيّفة
سوق الأدوية المُزوّرة السويسرية
فريق العمل الدولي لمكافحة تزوير المنتجات الطبية (منظمة الصحة العالمية)
معلومات عن "الأدوية عبر الإنترنت" على موقع "سويس ميديك"
تعليقات

twitter
مثلما هو الحال في السودان (الصورة)، تمثل النوعية المتردية جدا من الأدوية أحد المخاطر الرئيسية المهددة لصحة السكان في بلدان الجنوب.

مثلما هو الحال في السودان (الصورة)، تمثل النوعية المتردية جدا من الأدوية أحد المخاطر الرئيسية المهددة لصحة السكان في بلدان الجنوب. (AFP)
الأدوية المُزوّرة تتسبب في مجزرة حقيقية  000_par6679260-34563152
بقلم : أرماندو مومبلّي- swissinfo.ch
28 ديسمبر 2012 - آخر تحديث - 11:12

فيما تُباع حبوب الفياغرا المزوّرة في الدول الغنية، تذهب مئات الآلاف من الأرواح ضحية المضادات الحيوية ومضادات الملاريا المزوّرة في البلدان الفقيرة، كما تزدهر سوق الأدوية المزيفة في جميع أنحاء العالم، مستفيدة من عدم وجود رقابة ناجعة وفي ظل غياب عقوبات رادعة.

في حوار مع swissinfo.ch، يقول غييوم شميت، من الفرع السويسري لمنظمة أطباء بلا حدود: "خلال عملنا، في 80 دولة في أنحاء العالم، نُواجَه يوميا بأشخاص وعائلات يستدينون لشراء الأدوية المغشوشة، والأدهى، أن هذه الأدوية غالبا ما تكون هي السبب في دمار صحتهم أو وفاتهم، وهم لا يدرون".

وبحسب الصيدلي، لا تحتوي هذه الأدوية في معظم الحالات على المادة الفعالة، وبدلا منها قد "يُوجد ماء أو دقيق حبوب الدّخن"، وفي حالات أخرى، قد توجد المادة الفعالة ولكن بكمية غير كافية أو غير متناسبة أو كثيرة الشوائب، وبالنتيجة، يكون الدواء المزيّف مطابقا للأصلي،. وتشير التقديرات إلى أن ضحايا الإتجار بالعقاقير المزيفة على الصعيد العالمي يتراوح عددهم ما بين نصف مليون ومليون شخص سنويا.

ويضيف غييوم شميت قائلا: "في أغلب الأحيان، ترتبط مشكلة الأدوية المزيفة بالإحتيال وتقليد المنتجات المسجلة رسميا، والحقيقة، أننا نواجه نشاطا إجراميا يجوب العالم، ويقود إلى مجزرة حقيقية، وأعتقد بأنه قد حان الوقت لقرع أبواب الساسة لكي يتم اتخاذ الاجراءات اللازمة على المستوى الدولي".
تقديرات بحاجة إلى مراجعة

صحيح أن الوفيات مرتبطة أساسا بتجارة العقاقير المُزوّرة من المضادات الحيوية وأدوية مكافحة الملاريا والسل والإيدز، إلا أن ظاهرة التقليد أضحت تطال جميع منتجات الأدوية والعقاقير، ووفقا لمنظمة الصحة العالمية (مقرها جنيف)، فإن 10٪ من الأدوية المتداولة في العالم هي مغشوشة، ومنها على الأقل 30٪ في البلدان الأكثر فقرا.

وبرأي غييوم شميت، فإن "هذه التقديرات هي الحد الأدنى، وتستند إلى بيانات تم جمعها في بعض البلدان، وأنا متأكد أنه لو أجريت دراسات أكثر عمقا وشمولية وعلى مستوى عالمي، فستكون النتائج صادمة لنا جميعا، وعندها سيكون تحرك الدول والمنظمات الدولية بشكل سريع جدا".

وبناء على معطيات منظمة الصحة العالمية، يبلغ حجم مبيعات سوق الأدوية المزيفة في جميع أنحاء العالم 75 مليار دولار سنويا. كما ينشط في هذه السوق أيضا، وعلى نحو متزايد، تجار المخدرات، لأن "إنتاج المخدرات يستند إلى الكيمياء كما هي العقاقير الطبية، بالإضافة إلى أن عائداته هي أعلى بكثير ومخاطره أقل بكثير"، كما يقول الخبير من منظمة أطباء بلا حدود.
سوق الأدوية المُزوّرة السويسرية

في سويسرا كما هو الحال في معظم البلدان الصناعية، تقتصر تجارة الأدوية المغشوشة، تقريبا، على مبيعات الإنترنت في الخارج.
احتلت الأدوية ذات الصلة بالأمور الجنسية ما نسبته 33٪ من إجمالي الأدوية التي قامت الجمارك السويسرية بضبطها في عام 2010، بينما بلغت نسبة أدوية انقاص الوزن 19٪، وأدوية زيادة كتلة العضلات 9٪، والعقاقير المنومة والمفترة والمخدرة 6٪ من إجمالي المضبوطات.
وكانت معظم الشحنات قادمة من الهند (45٪)، والبلدان الآسيوية الأخرى (9٪) وأوروبا (19٪).
رقابة غير كافية

جدير بالذكر، أن تجارة الأدوية المزوّرة (أو المنسوخة) تجد طريقا ميسرة في العديد من البلدان بسبب الغياب الجزئي أو الكلي للرقابة، كما أن "عمليات تسجيل الأدوية تتم على الورق فقط، وتقريبا من دون إجراء أي اختبارات على المنتجات، وفي كثير من الأحيان، لا تملك السلطات الصحية ما يكفي من الأموال لتحقيق ذلك" على حدّ قول غييوم شميت.

وفي كثير من البلدان أيضا، لا يُوجد لدى السكان تأمين صحي ولا شبكة صيدلانية طبية كافية، فيتم شراء معظم الأدوية من الباعة المتجولين أو من أي سوق كان، وتكون تكلفتها، في العموم، أقل، ولكن خطر التزوير يكون أكبر.

من جهة أخرى، أوضح الصيدلي الناشط في منظمة أطباء بلا حدود، أن "التزييف لا يوجد في السوق السوداء أو الأسواق الموازية فحسب، وإنما تمكّنت الأدوية المغشوشة، أيضا، من اختراق الدوائر الحكومية والصيدليات الخاصة الرسمية والمختبرات والمستشفيات"، ولهذا السبب، تستخدم منظمة أطباء بلا حدود، بقدر الإمكان، الأدوية القادمة من مستودعاتها الثلاثة حول العالم.
مخاطر مهملة

لا شك في أن ظاهرة الأدوية المزيّفة تشكل كارثة كبرى، لاسيما في نصف الكرة الجنوبي، لكنها، آخذة في الإنتشار في البلدان الصناعية أيضا، وتكاد تقع المسؤولية، بشكل حصري، على بيع منتجات كالتي يطلق عليها "أدوية نمط الحياة" عبر الإنترنت، وهي في الأصل إما محظورة أو أنها لا تُصرف في الغالب إلا بناء على وصفة طبية، مثل حبوب تحسين الأداء الجنسي أو إنقاص الوزن، أو الهرمونات أو المنشطات أو عقاقير تحسين الأداء الرياضي، أو المخدرات والمؤثرات العقلية.

روث موزيمان، المسؤولة عن مراقبة العقاقير والأدوية غير المشروعة في المعهد السويسري للمنتجات العلاجية "سويس ميديك Swissmedic"، لفتت إلى أن "أكثر من نصف هذه المنتجات، إما نوعيات رديئة أو مغشوشه"، وأضافت أنه "بفضل حملات التوعية، استطعنا، في السنوات الأخيرة، عرقلة إتمام بعض الطلبيات، لكن حتى الآن، وفي سويسرا أيضا، فإن الكثير من الأشخاص لا يدركون المخاطر التي قد تنجم عن شراء هذه المنتجات الصيدلية عن طريق الانترنت، مع كونها في كل الحالات تقريبا غير قانونية ومن دون عنوان".

أما المخاطر فهي كثيرة وتشمل الأعراض التالية: فشل كلوي، تلف في الكبد، اضطرابات في القلب والأوعية الدموية، إصابة بالحساسية، اضطرابات عقلية وعصبية. مع لكن يصعب على السلطات أن تتدخل، وكل عام، يصل إلى سويسرا حوالي 50 ألف شحنة من الأدوية غير الشرعية، قادمة من نحو سبعين بلدا، وبالأخص الهند ودول آسيوية أخرى، وكذلك من دول أوروبية شرقية وغربية.
ظاهرة متفاقمة
اقتناء الأدوية عبر الإنترنت: خطر على الصحة؟
أول اتفاقية

وبما أن المشكلة هي عابرة للحدود، فهي تتطلّب تحركا دوليا، ولحدّ الأن، لا توجد أية اتفاقية لمكافحة الإتجار بالأدوية المزيفة سوى تلك التي اعتمدها مجلس أوروبا في عام 2011، تحت مسمى "ميديكرايم MEDICRIME"، ووقع على صيغتها، غير المُلزمة، عشرون دولة، من بينها سويسرا.

وفي حال مصادقة البرلمان الفدرالي عليها، فمن المفروض أن تؤدي الإتفاقية إلى تشديد القوانين في سويسرا، وبحسب روث موزيمان، فإن "الهدف يتمثل في اعتماد عقوبات بشأن الإتجار في الأدوية المزيفة، تعادل تلك الخاصة بتجارة المخدرات"، وسيأخذ تحقيق هذه الغاية عدة سنوات، وعندها، أيضا، سيكون الأثر محدودا من دون تشديد القوانين الجنائية على المستوى الدولي.

"في الوقت الراهن، يحاول كل بلد التعامل مع القضية بشكل انفرادي، وتتم معاقبة الإتجار بالأدوية والعقاقير المغشوشة، في كل البلدان تقريبا، بغرامات مالية غير رادعة، لا سيما بالنظر إلى الأرباح الهائلة المحققة"، تبعا لما ذكره غييوم شميت، الذي استدرك قائلا: "بهذه الكيفية، وللأسف، لا يزال أمام هؤلاء التجار أيام عـزّ".

أرماندو مومبلّي- swissinfo.ch
السوق الدولية للأدوية المزيّفة

وفقا لمنظمة الصحة العالمية، تحتل الأدوية المغشوشة 10٪ من جملة مبيعات الأدوية عالميا، و30٪ منها في البلدان النامية.
بينما تحتل الأدوية المزوّرة نسبة 1٪ فقط من سوق الأدوية في الدول الصناعية.
وصلت قيمة المبيعات السنوية للأدوية غير الشرعية إلى 75 مليار دولار، وسجّلت زيادة بنسبة 90٪ بين عامي 2005 و 2010.
وتقول منظمة الصحة العالمية بأنه في حال ما تمّ علاج مرضى الملاريا بأدوية غير مُزيّفة فسيمكن انقاذ نحو مائتي ألف حالة من الموت سنويا.
وبشكل عام، تتسبب الأدوية المزيفة في وفاة ما بين نصف مليون ومليون شخص سنويا.


منقوول

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأدوية المُزوّرة تتسبب في مجزرة حقيقية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الصحة العالمية تطلق حملة دولية ضد الأدوية المزيفة
» الأدوية المغشوشة.. تصدير الموت مغلفا بالشفاء!
» الأدوية المغشوشة تجارة الموت بأرواح البشر
» الصحة العالمية تطلق حملة دولية ضد الأدوية المزيفة
» تحذيرات دولية من مخاطر تفشي ظاهرة الأدوية المقلدة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
القانون المفقود في الطب وعلاج الجذور الحرة.The missing law in medicin :: الصفحة الرئيسية :: أخطاء الطب الحديث وبلاوي الأطباء. Modern medicine errors and doctors' problems-
انتقل الى: