الجهود الواجبة التي علي الزوج
للوقاية من ومواجهة وحل
المشاكل الزوجية
- علي الزوج أن يجتمع مع زوجته علي الطاعة والعبادة ، مثل الاجتماع علي الصلاة و قراءة القرآن والدعاء ومشاهدة القنوات الاسلامية والتحدث عن القصص الدينية ، ألا بذكر الله تطمئن القلوب
- علي الزوج عدم معاملة زوجتة بالضرب لأنه لا يقبل أن زوج أخته أو زوج ابنته يضربها ، فإنها إنسان بشر لها كرامتها وأحاسيسها ومشاعرها ولها حقوقها ، فالضرب إهانة ، وقد منعنا الاسلام من ضرب النساء
- علي الزوج عدم سب زوجته وإهانتها وقد منعنا الاسلام من سب و إهانة النساء
- علي الزوج إذا أراد معاقبة زوجته علي خطأ فعلته ، ويستدعي هذا الخطأ عقابها ، وهو ويريد معاقبتها عليه ، فبيعاقبها كما علمنا الاسلام بالهجر في الفراش ، وليس الهجر من الفراش ، وليس بالضرب ولا السب والاهانة
- علي الزوج أن لا ينظر إلي عيوب زوجته ، ويجب أن ينظر إلي مزاياها ، فكل انسان به مزايا وبه عيوب
- علي الزوج أن يجلس مع زوجته ويتحدث معها عن نفسها وعن أعمالها وإنجازاتها وتفوقها ونجاحها ويشعرها بفرحته لما تسعي إليه من أعمال
- علي الزوج أن يشرك زوجته فيما يجري في حياته فيشاركها مثلا ً في تفاصيل يومه ، وأن يتحدث مع زوجته عن خبراته وتجاربه اليومية ويدعوها للدخول في حياته بعمق أكثر ويخلق شعوراً عميقاً بالارتباط بينهما
- علي الزوج أن يشرك زوجته في القرارات التي تحتاج أن تقوم بها فذلك يؤثر في عواطفها لأن عندما يخفي ما يدور في ذهنه ولا يناقشها يشعرها بأنها مهملة
- علي الزوج أن لاينتظر من زوجته أن تفكر مثله ، فالمرأة تفكر بعواطفها والرجل يفكر بعقله ، فهو أكثر عقلانية منها
- علي الزوج أن يستمع لزوجته كلما أرادت أن تتحدث إليه ، فمن تتحدث إليه غير زوجها؟ ، ومن يستمع إليها غير زوجها؟
- علي الزوج أن يكون لزوجته زوج وصديق وزميل وأب وأم وأخ ، ويشعرها بالأمن والآمان ، ويشعرها أنه موجود في حالة تخلي أي إنسان عنها من أقاربها ، وأنه أهلها ودنيتها وحياتها ، وأنه دائماً يسعي من أجلها هي وأولادها فقط
- علي الزوج أن يعمل علي تجديد الحب والرومانسية مع زوجته بالكلمات الطيبة والهدايا في قدر استطاعته والمواقف الجميلة كدعوة علي العشاء علي أضواء الشموع مثلاً
- علي الزوج أن يختار أوقاتاً للخروج للنزهة والفسحة والترفيه ، فالزوجة من عملها في البيت وكثرة الضغوط عليها من رعاية الزوج والأولاد تحتاج إلي تغيير الجو
- علي الزوج أن يسعي إلي إرضاء وسعادة زوجته ، فهو يسعي من أجل الانفاق عليها
- علي الزوج أن لا يجرح زوجته ويحترم مشاعرها وغيرتها عليه ، فلا يتكلم مع إحدي قريباته أو زميلاته في العمل أمامها ، أو يضحك معها أمامها ، وأيضاً في الهاتف ، بطريقة تغضبها فتجعلها تشك
- علي الزوج أن يختار لزوجته أجمل فستان أو عباية من ملابسها من وجهة نظره ويقول لها : أنا أريد أن أري هذا عليكي فتكوني فيه أجمل بكثير ، فيشاركها في اختيار ملابسها
- علي الزوج أن يحافظ علي كرامة زوجته وعلي شخصيتها ويحترم أرائها ، فلا يقول قول ولا يفعل فعل يمس كرامتها ، ولا يقلل من شأنها بأساليب التعجيز والتقصير والاهمال
- علي الزوج أن يكون متفهم لمتطلبات زوجته واحتياجاتها ، ويحسن معاشرتها ومعاملتها ، ولا ينتظر مقابلاً من زوجته علي حسن تعامله لها وحسن معاشرته لها
- علي الزوج أن لا ينتظر من زوجته اعتذار عند خطأها ، فإذا نظرت إليه نظرة ندم فتكفي مع تصحيح الخطأ ، مع الندم ، مع العزم علي عدم العودة للخطأ مرة ثانية
- علي الزوج الهدوء الشديد لحظة غضب زوجته وعدم استفزازها ، والعمل علي تهدئة أعصابها ، واحتضانها وتقبيلها ، ولا يضطرّها إلي أن تعبر عن ضيقها بعبارات وألفاظ ، بل يكفي التلميح
- علي الزوج أن يستقبل أهل زوجته بترحيب ويسر ويعاملهم معاملة جيدة ، ويسعد بهم كلما ترددوا علي البيت
- علي الزوج أن يعرف مدي الحرية والثقة بينه وبين زوجته ، وأن ينسي أي تصرف أحمق فعله في الماضي
- علي الزوج أن يحافظ علي أسرار البيت وأسرار عش الزوجية ، فلا يتحدث مع أي أحد علي الاطلاق مهما كانت صداقته ومحبته عن ما يحدث بينه وبين زوجته نهائياً داخل بيت الزوجية من مشاكل ومحبة وأنسة وغيرها
- علي الزوج أن يوفق بين حب زوجته وحب أمه وحب أبيه وحب أخوانه وحب أخواته ، فكلٍ يختلف عن الآخر ، فحب الزوجة حب عاطفي ، أما حب الأهل حب تقدير واحترام
- علي الزوج أن لا يكثر عتاب الزوجة علي طهيها إن كان غير جيد ، فكلمة حلوة مع النصيحة ، وإبداء الرأي بطريقة لا تغضبها ولا تجعلها أنها فاشلة في أعمال بيتها ، والتوجيه بطريقة حسنة يجعلها تحسّن من مستواها في الطهي والعمل في بيتها
- علي الزوج أن لا يحمّل زوجته كل خطأ يحدث في البيت وكل خطأ عند الأولاد ، فيدمرها نفسياً ويجعلها تكره الحياة معه ، فبيت الزوجية يبنيه إثنان هما الزوج والزوجة ، وأي خطأ يحدث فهو ناتج عن تقصير من الطرفين ، حتي لو كان من طرف واحد فالطرف الثاني مسؤول عن إهماله للطرف الآخر وعدم تعاونه معه ، ولا ينطبق هذا علي كل الأخطاء فهناك أخطاء تنتج عن إهمال طرف واحد فقط فيتحملها وحده ويعترف بها ، حسب نوع الخطأ
- علي الزوج إذا أغضب زوجته أو غضبت هي وذهبت إلي بيت أهلها فليبادر بمصالحتها وعودتها إلي بيت الزوجية ، ولا داعي للعناد والكبرياء ، فالمعروف والكلمة الطيبة أفضل ، وليسارع بالاعتذار إذا كان هو الخاطيء ، وليعفوا إذا كانت هي الخاطئة
الجهود الواجبة التي علي الزوجة
للوقاية من ومواجهة وحل
المشاكل الزوجية
- الزوجة ريحانة بيتها ، وملكة في مملكتها ، فعليها دور أكبر من دور الزوج داخل هذه المملكة التي تعتبر مكان راحة بال الرجل واستقراره وسعادته وهناه ... فيجب علي الزوجة أن تملأ هذه المملكة حب وحنان وسعادة وأمن واطمئنان ، وتجعلها دائماً في استقرار ، وتنشر عطر الريحانة منذ لحظة دخول زوجها البيت .
- علي الزوجة أن تكون الزوجة المخلصة المحبة ، وأن تمدي جسور الصداقة والصراحة مع زوجها والتزام أوامر دينها ، فلا يدخل قريب أو غريب في غيابه ، ولا تقابل أحد الأقارب في السوق مثلاً فتتمشي معه بحجة أنه قريبها
- علي الزوجة أن تتفقد مواطن راحة زوجها سواء بالحركة أو الكلمة ، وتسعي اليها بروح جميلة متفاعلة ، وأن تكون سلسة في الحوار والنقاش وتبتعد عن الجدال والاصرار على الرأي
- علي الزوجة أن لا تنظر إلي عيوب زوجها ، ويجب أن تنظر إلي مزاياه ، فكل انسان به مزايا وبه عيوب
- علي الزوجة أن لا ترفع صوتها في وجود زوجها خاصة ، وأن تفهم القوامة بمفهومها الشرعي الجميل والذي تحتاجه الطبيعة الأنثوية ، ولا تفهمها على أنها ظلم وإهدار لرأي المرأة
- علي الزوجة أن تحرص أن تجتمع مع زوجها سويا على صلاة قيام الليل بين الحين والآخر فأنها تضفي عليهما نورا وسعادة ومودة وسكينة ، ألا بذكر الله تطمئن القلوب
- علي الزوجة الهدوء الشديد لحظة غضب زوجها ولا تنام إلا وهو راضي عنها ، ووقوفها بين يدي الزوج لحظة ارتداء ملابسه وخروجه
- علي الزوجة أن تشعر زوجها بالرغبة في ارتداء ملابس معينة وتختار له ملابسه ، وتهتم بمظهر زوجها وملبسه حتى ولو كان هو لا يهتم به ويتباسط في الملبس إلا أنه يشرفه أمام زملائه أن يلبس ما يثنون عليه
- علي الزوجة أن تكون دقيقة في فهم إحتياجات زوجها ليسهل عليها المعاشرة الطيبة دون إضاعة وقت ، وعدم التردد أو التباطؤ عندما يطلب منها شيئاً بل تحرص على تقديمه بحيوية ونشاط
- علي الزوجة أن لا تنتظر أو تتوقع من زوجها كلمة آسف أو إعتذار بل لا تضعه في هذا الموضع إلا إذا جاءت منه وحده ولشيء يحتاج إعتذاراً فعلا
- علي الزوجة أن لا تعتمد على أنه هو الذي يبادرها دائما ويبدي رغبته لها ، وأن تكون كل ليلة عروساً لزوجها ولا تسبقه الى النوم الا للضرورة
- علي الزوجة أن لا تنتظر مقابلا لحسن معاملتها لزوجها فان كثيرا من الأزواج ما ينشغل فلا يعبر عن مشاعره بدون قصد ، وأن تكون متفاعلة مع أحوال زوجها ولكن تبتعد عن التكلف
- علي الزوجة أن تتذكر دائما أن الزوج وسيلة نتقرب بها الى الله تعالى ، فتحرص على التجديد الدائم في كل شيء في المظهر والكلمة واستقبالها له ، وتحاول إرضاؤه بأي وسيلة ... زوجك هو جنتك ونارك
- علي الزوجة أن تكون بشوشة بشاشة مغمورة بالحب والمشاعر الفياضة لحظة استقبال زوجها عند العودة من السفر ، والتجديد في وضع أثاث البيت قبل عودته من السفر وأن تشعر زوجها بأنها تقوم بهذا من أجل إسعاده ، ولا تقابله بالشكوى والألم مهما كان الأمر صعبا بل تقابله بالأحضان والقبلات والابتسامة والفرحة ، وأن لا تعاتب علي الزوج تأخره وغيابه عن البيت بل تجمع بين إشعاره بانتظاره شوقا والتقدير لأعبائه فخرا
- علي الزوجة أن تحرص على حسن إدارة البيت وتنظيم الوقت وترتيب أولوياتها ، فتحرص على أناقة البيت ونظافته وترتيبه حتى ولو لم يطلب منها زوجها ذلك مع الجمع بين الأناقة والبساطة
- علي الزوجة أن تتعلم بعض المهارات النسائية بإتقان فانها تحتاجها لبيتها ولدعوتها وأداؤها يذكرها بأنوثتها ، وأن تستقبل كل ما يأتي به الزوج إلى البيت من مأكل وأشياء أخرى بشكر وثناء عليه
- علي الزوجة أن تضبط مناخ البيت وفق مواعيد زوجها هو ولا تشعره بالارتباك في أدائها للأمور المنزلية ، وأن تفاجئه بحفل أسري جميل مع حسن اختيار الوقت الذي يناسبه هو
- علي الزوجة أن تكون قانعة وراضية وتحرص على عدم الإسراف بحيث لا تتجاوز المصروفات الواردات ، فسر السعادة القناعة والرضا
- علي الزوجة إشعار الزوج باحتياجها دائما لأخذ رأيه في الأشياء المهمة والتي تخصها وتخص الأولاد دون اللجوء إلى عرض الأمور التافهة.
- علي الزوجة أن تتذكر دائما أنوثتها وتحافظ عليها وعلى إظهارها له بالشكل المناسب والوقت المناسب دون تكلف
- علي الزوجة أن تشرك الأولاد في استقبال الأب من الخارج أو السفر حسب المرحلة السنية للأولاد.
- علي الزوجةأن لا تقدم الشكوى للزوج من الأولاد لحظة عودته من الخارج أو قيامه من النوم أو على الطعام لأن لها آثارا سيئة على الأولاد والوالد.
- علي الزوجة أن لا تتدخل عند توجيه زوجها أو عقابه للأولاد على شيء ، وتهتم بالأولاد وتساعدهم في أداء واجبهم الدراسي ومذاكرتهم
- علي الزوجة أن تحرص على إيجاد علاقة طيبة بين الأولاد والأب مهما كانت مشاغله ولكن بحكمة دون تعطيل لأعماله
- علي الزوجة أن تشعر زوجها رغم انشغاله عن البيت بالعمل بأنها تتحمل رعاية الأولاد بفضل دعائه لها وباستشارته فيما يخصهم
- علي الزوجة أن تحرص على إيجاد روح التوازن بين واجباتها تجاه الزوج والأولاد والبيت والعمل
- علي الزوجة احترام وتقدير والديه وعدم التفريق في المعاملة بين والديه ووالديها فهما أهديا إليها أغلى هدية وهي زوجها الغالي
- علي الزوجة أن تستقبل أهل الزوج بترحيب وكرم وتقديم الهدايا لهم في المناسبات وحثه على زيارتهم حتى وإن كان لا يهتم بذلك
- علي الزوجة أن تهتم بضيوف الزوج وعدم المضايقة من كثرة ترددهم على البيت أو مفاجأتهم لها بالحضور بل تحرص على إكرامهم لأن هذا شيء يشرفه ، وتجعل البيت مهيأ لأن يستقبل أي زائر في أي وقت
- علي الزوجة إشعار زوجها دائما أن واجباته هي الأولوية الاولى مهما كانت مسؤولياتها وأعمالها ، وأن تهتم بأوراق الزوج وأدواته الخاصة وتحافظ عليها ، وتنسق كتبه وأوراقه بدقة وبشكل طبيعي دون أن تتفقد ما يخصه طالما لا يسمح لك
- علي الزوجة أن تحافظ علي أسرار بيتها ، وتعين زوجها على تأمين عمله بوعيها وإدراكها لطبيعة عمله ، وتساعده وتحفظ آرائه فلا تكون له مجرد زوجة وغانية للسرير فقط بل أمينة علي أسراره وتشاركه في اتخاذ قراراته
- علي الزوجة أن لا تضطر زوجها أن يعبر عن ضيقه من الشيء بالعبارات ولكن يكفي التلميح فتبادر بأخذ خطوة سريعة
- علي الزوجة أن لا تكثر نقل شكوي العمل الدعوي أو المهني لزوجها
- علي الزوجة أن تعلم أن من حق الزوج أن يعرف ما يحتاجه عن طبيعة ما تقوم به من عمل دون التعريض لتفاصيل ما يدور بينها وبين اخواتها
- علي الزوجة أن تشعر الزوج باهتمامها الشخصي فالزوجة الماهرة هي التي تثبت وجودها في بيتها ويشعر بها زوجها طالما وجدت حتى وإن كان وقتها ضيقاً
- علي الزوجة أن تنتبه أن تؤثر على طبيعتها الأنثوية كثرة الاعمال الدعوية والمهنية
- علي الزوجة أن تحترس لمساحة الحرية والثقة التي منحها لها الزوج ، وأن ترجع عن كل تصرف أحمق فعلته في الماضي
- علي الزوجة أن تحفظ كرامة زوجها وتحسن معاشرته ، بعيداً عن "النكد" وسوء الظن والضغينة
- علي الزوجة إذا أغضبها زوجها أو غضبت هي وذهبت إلي بيت أهلها وذهب إليها زوجها ليصالحها ويعيدها إلي بيت الزوجية أن لا تعاند ولاتكابر ولا تحاول هي وأهلها مطالبة الزوج بأي ضمانات فهو ليس عدوها بل زوجها وحبيبها ، فالبشاشة والابتسامة والمقابلة الحسنة أفضل ، فإذا كان الخطأ من الزوج وذهب ليعتذر فيكفي الاعتذار فذهابه إليها يعني اعتذار وندم ، وإذا كان الخطأ منها وذهب إليها ليردها لبيتها فهو عفا عنها وسامحها عن خطأها ... فلا داعي من العناد والكبرياء
كـلـمـة أخـيــرة
إلي كل زوجين
1) بيت الزوجية يبنيه إثنان ، فلابد من التعاون والاتحاد والتفاهم والتكاتف
2) الحب أساس السعادة وراحة البال في عش الزوجية ، والتضحية أعلي مراتب الحب من وجهة نظري
3) لا مانع من تنازل الزوج عن كبريائه مع حفظ كرامته ، ولا مانع من تضحية الزوجة بأي شيء غالي ورجوعها عن عنادها وإصرارها علي أشياء سواء كانت لها قيمة أو كانت لا قيمة لها
4) الثقة المتبادلة بين الزوجين كرامة وأمن وآمان واطمئنان
5) تحملوا بعض في سبيل تحقيق استقرار أسري ونفسي
حافظا علي بيت الزوجية
حافظا علي بيت الزوجية
حافظا علي بيت الزوجية
إلي كل زوج
1 - اتق الله في زوجتك وأولادك وبيتك ومالك ونفسك وكل أهلك
2 - حافظ علي زوجتك فإنها أغلي وأثمن نعمة وهدية رزقك بها الله تعالي
3 - أحسن معاملة زوجتك وضعها داخل عينيك واجعلها دائماً في قلبك
4 - زوجتك هي نصفك الآخر فلا تغضبها ولا تزعلها نهائي
5 - حافظ علي كرامة زوجتك وكيانها وشخصيتها واحترم أرائها
6 – لا تنظر إلي عيوب زوجتك وانظر إلي مميزاتها فعيوبك كثيرة
إلي كل زوجة
1 - طاعة ربك ثم طاعة زوجك ، فزوجك هو جنتك ونارك
2 – عيشي ثم عيشي ثم عيشي ،،، يأيتها الزوجة
3 - لا تغضبي زوجك نهائياً ولا تزعليه وحافظي علي كرامته وشخصيته
4 – قولي الحمد والشكر لله الذي أنعم عليكي بملايين النعم التي محروم منها الملايين من النساء
5 - حافظي علي زوجك فإنه أغلي وأثمن نعمة وهدية رزقكي بها الله تعالي
6 – لا تنظري إلي عيوب زوجك وانظري إلي مميزاته فعيوبِك كثيرة
منقووول